الانتاج التلفزيوني

اتفاق تعاون بين وزارة الإعلام (المؤسسة العامة للإنتاج التلفزيوني والإذاعي) والأكاديمية السورية الدولية للنهوض بالدراما السورية عبر تنفيذ دبلوم الإخراج السنمائي والتلفزيوني

دبلوم الإخراج السينمائي والتلفزيوني بالشراكة بين وزارة الإعلام (المؤسسة العامة للإنتاج التلفزيوني والإذاعي) والأكاديمية السورية الدولية للتدريب والتطوير عبر اتفاق تعاون بتاريخ:7/3/2016.والذي يهدف إلى النهوض بالدراما السورية عبر تنفيذ عدد من البرامج والدبلومات المهنية التي صممت لها حقائب دراسية وتدريبية وفق أعلى المعايير المهنية والعلمية .

سيكون إطلاق دبلوم / الإخراج السينمائي والتلفزيوني/ باكورة هذا التعاون الذي يهدف إلى رفع الكفاءة للعاملين والراغبين بالعمل في مجال الإخراج السينمائي والتلفزيوني، من خلال تزويدهم بالأسس النظرية والتدريب العملي، ليتمكنوا من امتلاك مهارات الإخراج، والإلمام بالمبادئ الأساسية للتصوير والمونتاج والإنتاج، وغيرها من المهارات الضرورية للعمل في مجال الإخراج السينمائي والتلفزيوني.

بهدف تطوير قسم الإعلام في جامعـة دمشـق اتفاقيـة تعاون مع مركز الجزيرة الإعلامي للتدريب والتطوير

في إطار التغييرات المتسارعة التي يشهدها قسم الإعلام في جامعة دمشق، شهدت الجامعة توقيع اتفاقية تعاون نوعية بين قسم الإعلام ومركز الجزيرة الإعلامي للتدريب والتطوير في قطر والأكاديمية السورية الدولية ممثل المركز في سوريا.

وستشمل الاتفاقية قيام مركز الجزيرة بالعمل على تطوير وزيادة البرامج التطبيقية لطلبة الإعلام وفق الوسائل والمعايير العالمية الحديثة في مختلف المجالات الإعلامية, وتوفير فرص تدريبية ميدانية لطلبة السنوات المتقدمة في قسم الإعلام لاكتساب الخبرات المهنية, بالإضافة إلى تدريب أعضاء الهيئة التدريسية على آخر ما توصل إليه العلم من تطورات على الساحة الإعلامية من أساليب، ومناهج، وطرق تدريس. باعتبار أن شبكة الجزيرة تعتبر اليوم من أهم المدارس الإعلامية على مستوى العالم، كما ستلعب الأكاديمية السورية الدولية دور المنسق والمشرف باعتبارها الوكيل الحصري لمركز الجزيرة الإعلامي في سوريا.
وفي كلمة له أكد الدكتور وائل معلا رئيس جامعة دمشق أن الجامعة تسابق الزمن لتوفير أفضل سبل التأهيل والتدريب لقسم الإعلام، وستعمل هذه الاتفاقيه على اكساب الطلاب خبرات عملية هامة في مختلف الاختصاصات، وأضاف “في سبيل تحقيق ما نصبوا إليه وجدنا في مركز الجزيرة الإعلامي للتدريب والتطوير أفضل شريك ومساند لنا كونه من أفضل وأقوى المراكز التدريبية في المنطقة”.

بدوره أكد وضاح خنفر مدير عام شبكة الجزيرة أهمية التعاون مع جامعة دمشق وضرورة وجود مدرسة إعلامية عربية كحاجة ملحة لابد من تحقيقها، مؤكداً أهمية التواصل بين الإعلام الملتزم الهادف والقادر على تغيير الواقع.

كما أكد الدكتور نزار ميهوب رئيس الأكاديمية السورية الدولية للتدريب والتطوير على وقوف الأكاديمية الى جانب جامعة دمشق في كل الأوقات، وأنها ستقدم كل الإمكانيات المتاحة لإنجاح هذه الإتفاقيه وتثبيت هذا التعاون بما يخدم الجانبين والأهداف المرجوة منها.

حضر توقيع الاتفاقية مدير مركز الجزيرة الإعلامي للتدريب والتطوير الدكتور عبد العزيز الحر، مديرة التلفزيون السوري ديانا جبور، ومدير عام دار البعث الدكتور عبد اللطيف عمران،  ومدير عام المؤسسة السورية للإعلان ماجد حليمة، بالإضافة إلى رئيس قسم الإعلام الدكتور محمد العمر وعدد من دكاترة القسم.

مدير عام شبكة الجزيرة يلتقي وزير الإعلام السوري
وبعد توقيع الاتفاقية زار مدير عام شبكة الجزيرة وضاح خنفر وزير الإعلام السوري محسن بلال، وبحثا علاقات التعاون بين الجانبين وسبل تطويرها بما يخدم الإعلام والمتلقي العربي، ولفت وزير الإعلام الى أهمية التعاون القائم بين التلفزيون السوري وقناة الجزيرة وضرورة التنسيق للوصول به الى أعلى المستويات انطلاقاً من المصلحة المشتركة للجانبين، مؤكداً استعداد وزارة الإعلام لدعم هذا التعاون وتوثيقه على مختلف المستويات وخاصة في مجال التدريب والتأهيل والتطوير.
بدوره أشار خنفر الى ضرورة خلق مزيد من فرص التعاون وخاصة في مجال إقامة الدورات التدريبية من خلال مركز الجزيرة الإعلامي للتدريب والتطوير، والتوسع في هذا المجال بما يلبي طموحات الجانبين.

اتفاقية تعاون سورية- قطرية لتطوير قسم الإعلام في جامعة دمشق

في إطار خطة شاملة وطموحة لخلق كوادر إعلامية تمتلك زاداً معرفياً وأكاديمياً مصقولاً بأحدث الأساليب التدريبية التطبيقية، وبهدف تطوير أساليب التدريس والتدريب في قسم الإعلام، تعتزم جامعة دمشق توقيع اتفاقية تعاون مع مركز الجزيرة الإعلامي للتدريب والتطوير في قطر خلال الشهرين القادمين, بالتعاون مع الأكاديمية  السورية الدولية الممثل الحصري للمركز في سوريا والذي أحدث نقلة نوعية في مجال التدريب الإعلامي منذ دخوله سورية قبل حوالي العامين .

بدأت أولى ملامح الاتفاقية تتشكل عندما قام وفد من جامعة دمشق، يضم نائب رئيس جامعة دمشق الدكتور عامر مارديني، ورئيس قسم الإعلام الدكتور محمد العمر, بالإضافة إلى رئيس مجلس الأكاديمية السورية الدولية د.نزار ميهوب بزيارة إلى مركز الجزيرة الإعلامي حيث اطلعوا على تجهيزات المركز وطرق وأساليب التدريس والتدريب, وبعدها تمت المصادقة على مسودة اتفاقية التعاون, والتي من المتوقع أن يقوم من خلالها مركز الجزيرة بالعمل على تطوير وزيادة البرامج التطبيقية لطلبة الإعلام وفق الوسائل والمعايير العالمية الحديثة في مختلف المجالات الإعلامية , وتوفير فرص تدريبية ميدانية لطلبة السنوات المتقدمة في قسم الإعلام لاكتساب الخبرات المهنية , بالإضافة إلى تدريب أعضاء الهيئة التدريسية على آخر ما توصل إليه العلم من تطورات على الساحة الإعلامية من أساليب، ومناهج، وطرق تدريس. باعتبار أن شبكة الجزيرة تعتبر اليوم من أهم المدارس الإعلامية على مستوى العالم، كما ستلعب الأكاديمية السورية الدولية دور المنسق والمشرف باعتبارها الوكيل الوحيد والحصري لمركز الجزيرة الإعلامي في سوريا.

يذكر أن الأكاديمية السورية الدولية كانت قد قدمت خلال العامين الأخيرين مجموعة من المنح التدريبية للمتفوقين في قسم الإعلام، بشقيه العادي والمفتوح، كما تقدم وبشكل دائم تخفيضاً للطلاب في إطار اتفاقية تجمعها مع جامعة دمشق قسم الإعلام، تشمل كافة اختصاصاتها من إعلام وعلاقات عامة وشؤون دولية ودبلوماسية مع جميع شركائها من مركز الجزيرة الإعلامي، وإذاعة فرنسا الدولية، وراديو مونت كرلو، ومعهد العلاقات العامة الملكي البريطاني، وجامعة جورج ميسون

اتفاق تعاون بين الأكاديمية السورية الدولية SIA و الجمعية الدولية للعلاقات العامة IPRA

اتفاق تعاون بين الأكاديمية السورية الدولية للتدريب والتطوير SIA (سورية)
المعهد العربي للعلاقات العامة
و
الجمعية الدولية للعلاقات العامة IPRA (المملكة المتحدة)

بيان صحفي/مقر الأكاديمية السورية الدولية ـ دمشق/29/4/2009م

شراكه سورية بريطانية بمستوى الطموح وأكثر. أتت من خلال خطوة هي الأولى من نوعها في مجال العلاقات العامة في العالم العربي عموماً، وسورية على وجه التحديد، حيث وقّعت الأكاديمية السورية الدولية للتدريب والتطوير (المعهد العربي للعلاقات العامة) اتفاق تعاون في مجال العلاقات العامة مع الجمعية الدولية للعلاقات العامة ipra  التي تتخذ من المملكة المتحدة مقراً لها، وقّع الاتفاق عن الجانب السوري الدكتور نزار ميهوب رئيس مجلس إدارة الأكاديمية رئيس الجمعية السورية للعلاقات العامة، فيما مثل الجمعية الدولية للعلاقات العامة السيدة ماريا جيرجوفا رئيسة الجمعية والسيد جيمس هولت المدير التنفيذي في الجمعية، وبموجب هذا الاتفاق تحصل الأكاديمية على حق مَنح شهادة لممارسة العلاقات العامة في العالم العربي عبر تدريس دبلوم العلاقات العامة الذي صُمم من قبل الأكاديمية السورية الدولية (المعهد العربي للعلاقات العامة)، كما يمنح هذا الاتفاق المعهد العربي للعلاقات العامة الشهادة المتقدمة في مجال العلاقات العامة ودبلوم العلاقات العامة، وحصلت الأكاديمية بموجب الاتفاق على حقوق تعريب وترجمة ونشر جميع منشورات ومطبوعات الجمعية الدولية للعلاقات العامة والإشراف على تعريب الموقع الإلكتروني www.ipra.org من سورية، والترويج لها إضافة إلى تنظيم عملية الانتساب والعضوية فيها.

وعلى هامش توقيع الاتفاقية عُقدت ورشة عمل بعنوان ” العلاقات العامة في المؤسسات والشركات”  بمشاركة من الجمعية السورية للعلاقات العامة والنادي السوري للعلاقات العامة
وتحدث الدكتور نزار ميهوب رئيس مجلس إدارة الأكاديمية عن أهمية هذه الاتفاقية وأهمية أن تكون سوريا نقطة الانطلاق لمشروع عربي واعد وأن تأتي أولّى الخطوات الثابتة في حقل العلاقات العامة من سوريا.
مؤكداً أن هذا العلم أصبح واقعاً في السياسة والاقتصاد والعلاقات الدولية والتجارية والصناعية وفي كل مجالات العمل، وأن المليارات من الدولارات تنفق سنوياً على هذا الاختصاص من خلال الميزانيات الكبيرة التي تضعها الدول والشركات والمنظمات للعلاقات العامة كما أوضح أن العلاقات العامة قضية أعمق بكثير من العلاقات الإعلامية فهي المسؤولة عن سمعة المؤسسات والصورة الذهنية وإدارة الأزمات في هذه المؤسسات إن حدث ، كما أضاف ميهوب بأنه لا يوجد في العالم العربي مؤسسات متخصصة تدرس وتمنح شهادات في هذا المجال، بل هناك مراكز تدريب تقدم برامج بعيد عن جوهر ومهنة العلاقات العامة. والسبب أنه لا يوجد في المكتبة العربية المراجع والكتب التي تحل محتوى علمي ومهني جيد ولهذا السبب أطلقت الأكاديمية منذ خمس سنوات مشروع تعريب وترجمة أفضل الكتب والمراجع المعتمده في كبرى الجامعات الدولية التي تدرس هذا الاختصاص.
وأضاف ميهوب في ختام حديثه أن جهوداً كبيرة تُبذل لإطلاق مؤتمر الجمعية الدولية للعلاقات العامة في سوريا قريباً بحيث يكون هو المؤتمر الدولي الإقليمي الأول في المنطقة.
بدوره تحدث جيمس هولت المدير التنفيذي في الجمعية الدولية للعلاقات العامة عن تأسيسها عام 1955 في المملكة المتحدة والتي كرس أعضاءها أنفسهم للممارسة الأخلاقية للعلاقات العامة وكانوا عام 1955 عبارة عن 12 عضو أما بعد 54 عاماً أصبحوا 1000 عضو متوزعون في أكثر من 100 بلد يرغبون بالتواصل مع الآخرين ومساعدة بعضهم في تحسين العلاقات العامة .
وعن دور الجمعية الدولية للعلاقات العامة أشار إلى أنها تنظم المناسبات والمؤتمرات الدولية وتعمل مع المؤسسات المحلية وتقيم مسابقات عالمية ، كما تملك موقعاً ومجلة الكترونية على شبكة الإنترنت .
و أكد هولت أن الجمعية الدولية للعلاقات العامة تبحث في سوريا سبل تطوير صيغ العمل والدخول الى العالم العربي من البوابة السورية من خلال الاتفاقية الموقعة مع الأكاديمية السورية الدولية.من جهتها عبرت ماريا  جيرجوفا رئيسة الجمعية الدولية للعلاقات العامة عن سعادتها بزيارتها الأولى لسوريا،  وأشارت الى أهميه الاتفاقية الموقعة مع الاكاديمية السورية الدولية وأشادت بالمستوى العالي والحرفيه والخطى الثابتة التي تسير بها الأكاديمية في عملها.
كما أكدت أن التطور الملحوظ في العلاقات العامة بات سمة من سمات المجتمعات المتقدمة وأصبحت العلاقات العامة مفصلاً أساسياً في عمل المؤسسات والشركات الكبرى بمختلف مجالاتها.
وتحدثت جيرجوفا عن ميثاق شرف أخلاقي ومهني ينظم العمل في مجال العلاقات العامة والجمعية الدولية، وأكدت أن التنافسية المنطقية تدفع العلاقات العامة قدماً.
حضر حفل توقيع الاتفاقية وورشة العمل أعضاء مجلس أمناء وإدارة الأكاديمية SIA، أعضاء الجمعية السورية والنادي السوري للعلاقات العامة وعدد من الإعلاميين والأكاديميين والمهتمين بالعلاقات العامة وطلبة دبلوم العلاقات العامة في الأكاديمية السورية الدولية .

SIA تبدأ بتنفيذ اتفاقية التعاون مع جامعة دمشق

بدأت الأكاديمية السورية الدولية للتدريب والتطوير وجامعة دمشق بتنفيذ الاتفاقية الموقعة بينهما للتعاون في مجال الإعلام والاتصال، وباشرت مجموعات من طلبة قسم الإعلام (السنة الرابعة) تدريبها في مقر الأكاديمية؛ حيث اطلعوا في المرحلة الأولى من التدريب على أحدث التقنيات المستخدمة في البث الإذاعي والتلفزيوني، فيما خصصت المرحلة الثانية لتعليم الطلاب بعض مهارات المونتاج، وخصصت الجلسة الثالثة لتعليمهم مبادئ التصوير والتقديم التلفزيوني والتعامل مع الكاميرا، على أن يستكمل تدريب الطلاب خلال الفصل الثاني من العام الدراسي لرفدهم بالمهارات الإعلامية العملية اللازمة لبدء حياتهم العملية بمهنية.

وكانت جامعة دمشق (قسم الإعلام) وقعت اتفاقية تعاون مع الأكاديمية السورية الدولية لمدة خمس سنوات قابلة للتجديد، تنص على أن تقدم الأخيرة لطلبة قسم الإعلام في جامعة دمشق امتيازات خاصة تتضمن: إقامة دورات وورشات عمل إعلامية تخصصية، توفير الأخيرة البنية التحتية من استوديوهات إذاعية وتلفزيونية وأحدث المعدات التقنية المهنية لممارسة الجانب العملي للإعلام، إضافة إلى تقديم مِنح لعدد من الطلبة المتفوقين في قسم الإعلام من التعليم النظامي والمفتوح على الدورات التدريبية والتأهيلية التي تقيمها الأكاديمية بالتعاون مع المراكز التدريبية الإعلامية في العالم.

وبموجب مذكرة التفاهم، تسهم الهيئة التدريسية وأساتذة قسم الإعلام بجامعة دمشق بخبرتهم وأبحاثهم في تنظيم البرامج التأهيلية التدريبية والتدريسية التي تشترك فيها الأكاديمية مع المؤسسات الإعلامية الدولية.

اتفاقية تعاون بين جامعة دمشق ( قسم الإعلام) والمعهد العربي للتدريب والتطوير

وقعت جامعة دمشق (قسم الإعلام) ممثلاً برئيسها الدكتور وائل معلا، والمعهد العربي للتدريب الإعلامي، ممثلاً برئيسه، الدكتور نزار ميهوب، مذكرة تفاهم تنص على تعاون الجانبين في مجال الإعلام والاتصال لمدة خمس سنوات قابلة للتجديد.

وبموجب الاتفاقية يمنح المعهد العربي للتدريب الإعلامي طلبة قسم الإعلام في جامعة دمشق امتيازات خاصة تتضمن: إقامة دورات وورشات عمل إعلامية تخصصية، وتوفير البنية التحتية التدريبية من استديوهات إذاعية وتلفزيونية وأحدث المعدات التقنية المهنية لممارسة الجانب العملي للإعلام، إضافة إلى تقديم منح لعدد من الطلبة المتفوقين في قسم الإعلام من التعليم النظامي والمفتوح على الدورات التدريبية التأهيلية التي يقيمها المعهد العربي للتدريب الإعلامي بالتعاون مع كبرى المراكز التدريبية الإعلامية في العالم.

وبموجب مذكرة التفاهم، تسهم الكوادر التدريبية والبحثية الموجودة في قسم الإعلام بجامعة دمشق في تنظيم البرامج التأهيلية التدريبية والتدريسية الأخرى التي يشارك فيها المعهد العربي للتدريب الإعلامي مع أضخم المؤسسات الإعلامية الدولية.

وجاءت الاتفاقية بين جامعة دمشق العريقة بمكانتها بين مثيلاتها في العالم، والعهد العربي للتدريب الإعلامي، لتنضم إلى سلسلة الاتفاقيات التي وقعها المعهد مع أكبر المراكز التدريبية الدولية تعزيزاً لدوره في الارتقاء بمجال التأهيل الإعلامي العربي، حيث عين المعهد ممثلاً حصرياً لمركز الجزيرة الإعلامي للتدريب والتطوير في المنطقة، وشريكاً استراتيجياً لإذاعة فرنسا الدولية وراديو مونت كارلو، إلى جانب اتفاقيات التعاون الموقعة مع المعهد الدولي للعلاقات العامة وجامعة جورج مايسون الأمريكية وغيرها من المؤسسات التعليمية الأوروبية والعربية ذات الطابع الدولي.

جرى توقيع الاتفاقية اليوم في مكتب رئيس جامعة دمشق حضره كل من الدكتور وائل معلا رئيس جامعة دمشق ونخبة من أساتذة الإعلام في جامعة دمشق ، الدكتورة فريال مهنا، أميمة معراوي، كمال الحاج، محمد العمرممثلين عن الجامعة، والدكتور نزار ميهوب رئيس مجلس إدارة المعهد العربي للتدريب والتطوير والدكتور عيسى درويش ممثلأ لمجلس أمناء المعهد العربي للتدريب والتطوير، حيث أعرب  الأستاذ وائل معلا عن سعادته بتوقيع الاتفاقية والتي ستحقق الفائدة للطرفين معرباً أن هذا التعاون سيسّد النقص في المجال التدريبي لطلاب الإعلام وهذا ما تتطلع إليه جامعة دمشق خلال المرحلة القادمة لهذا التعاون المثمر للطرفين قائلاً هذا لشرف كبير لنا أن نوقع هذه الاتفاقية.

كما أكد الدكتور معلا أن من مميزات الاتفاقية أنها ستكون مفيدة للطرفين فقد كانت لدى طلاب جامعة دمشق قسم الإعلام فجوة في التدريب العملي وكان التعليم مقتصراً على الناحية النظرية بسبب عدم توفر البنية التحتية أما الآن وبعد توقيع الاتفاقية مع المعهد العربي للتدريب والتطوير عملنا على ردم هذه الفجوة من خلال توفر الاستديوهات والأجهزة اللازمة للتدريب الإعلامي.

وخلال توقيع الاتفاقية قدم معلا مجموعة اقتراحات كتقديم جائزة لأفضل عمل إعلامي ومجموعة مسابقات للطلاب لتحفيزهم للعمل الميداني.

بدوره أعرب الدكتور نزار ميهوب عن سعادته بتوقيع الاتفاقية مع جامعة دمشق العريقة وصرح عن مشروع تعاون إسباني في مجال تقديم منح لطلاب دبلوم تخطيط وإدارة المؤسسات الإعلامية وأعلن أن تنفيذ الاتفاقية قد بدأ قبل توقيعها حيث قدّمت المنح للخريجين في عام 2007من قبل المعهد العربي للتدريب والتطوير ومن قبل شركاءه،  وأضاف الدكتور نزار ميهوب أن المعهد العربي قدم منحاً للخريجين الأوائل بما يقارب 600 ألف ليرة سوريةوأن الاتفاقية قد كانت موضع التنفيذ إلا أن التوقيع عليها تأخر لأسباب بروتوكولية وأكد ميهوب أن كل الاتفاقيات ووقعها المعهد مع شركاءه سارية المفعول على قسم الإعلام في جامعة دمشق   .

كما أنه ومنذ عام 2007 هناك أكثر من 600 متدرب وخريج في المهعد العربي للتدريب والتطوير وهو رقم بالمقيايس الدولية بالنسبة إلى مراكز الجزيرة في السودان ودبي .

وأضاف ميهوب إننا في صدد إقامة ورشات عمل على مستوى الوطن العربي وسيعلن عنها في الوقت المناسب وهي اتفاقية تعاون بين المعهد العربي للتدريب والتطوير وجامعة دمشق ولكنها ذات طابع عربي وليس محلي سوري.

وأكد د. عيسى درويش عضو مجلس أمناء المعهد العربي للتدريب والتطوير على أهمية التدريب الإعلامي ودوره في تطوير العمل الإعلامي منوهاً بأهمية هذه الاتفاقية في هذا المجال.

وبدوره تحدث الدكتور محمد العمر المسؤول الإعلامي في جامعة دمشق ولأستاذ في قسم الإعلام، أن جامعة دمشق في أمس الحاجة لهذه الاتفاقية وفرصة حقيقية لتقديم عمل متكامل مضيفاً: طمعنا ليس فقط بالاستفادة من الاتفاقية بل بما يملك المعهد من علاقات مع شركائه العرب والغرب.

بدورها قالت الدكتورة أميمة معراوي أستاذة في الإعلام في جامعة دمشق أن المعهد العربي للتدريب والتطوير جاءنا كالمنقذ من خلال توقيه لهذه الاتفاقية التي ستتساعد طلابنا كثيراُ في مجال التدريب الميداني التي تفتقر إليه جامعة دمشق.

في إطار اتفاق تعاون بين SIA وراديو مونت كارلو الدولية… تنفيذ دورة مهارات تركيز الصوت للمرة الأولى في سوريا

أنهى 12 متدرباً من طلبة الأكاديمية السورية الدولية للتدريب والتطوير يوم الأحد 7/11/2008 دورة مهارات تركيز الصوت التي تُنفذ للمرة الأولى في سوريا ضمن اتفاق تعاون بين الأكاديمية وإذاعة فرنسا الدولية وراديو مونت كارلو الدولية، ودرب الإعلامي فادي مطر الطلاب خلال الدورة على تقنيات تقديم الخبر، مهارات التركيز، تطويع الصوت وتركيزه، التقطيع والضغط على الجمل في المواقع المطلوبة، التنفس من الحجاب الحاجز، سرعة الكلام، النبرة والصورة الصوتية، الإلقاء والسيطرة على الخوف والانفعالات، كما تعرف المتدربون خلال الدورة على التقنيات اللازمة لتركيز الصوت، طرق تطويع الصوت ووضعه لخدمة المضمون، ميزات الصوت ووقعه على المتلقي.

يعايش المتدربون خلال الدورة أجواء العمل الإذاعي وكيفية أداء الأخبار والبرامج المنوعة أثناء البث المباشر والبرامج التسجيلية إضافة إلى التفاعل المتبادل مع هندسة الصوت الإذاعية.
من جانبه نوه المدرب الإعلامي فادي مطر إلى السوية العالية لاستوديوهات التدريب في الأكاديمية المجهزة بأحدث التقنيات الإعلامية، مشراً أنها تضاهي كبرى المراكز التدريبية الإعلامية، وفي تقييمه لأداء المتدربين أكد مطر على قدرة الطلاب على الدخول في المجال العملي للعمل الإذاعي قريباً، منوهاً إلى حماستهم واستيعابهم العميق للمعلومة والتدريب الذي يتلقونه.

منح المتدربون في نهاية الدورة شهادة إتمام دورة تدريبية مصدقة من إذاعة فرنسا الدولية وإذاعة مونت كارلو الدولية والأكاديمية السورية الدولية للتدريب والتطوير.

تتيح للطلاب الحصول على شهادة الماجستير في الدبلوماسية والأمن… اتفاقية تعاون بين الأكاديمية السورية الدولية للتدريب والتطوير وجامعة رينسن

وقعت الأكاديمية السورية الدولية للتدريب والتطوير بتاريخ 3/11/2008 اتفاقية تعاون مع جامعة رينسنز انترناشينال كولاج (لندن) تنص على التعاون في مجالي الدبلوماسية والأمن، وتتيح الاتفاقية للطلاب السوريين إتمام دراساتهم العليا والحصول على درجة الماجستير في مجال العلوم الدبلوماسية والأمن من الجامعة البريطانية دون اشتراط الإقامة في لندن مدة عامين؛ حيث تنص الاتفاقية على تعريب برامج تدريب جامعة رينسنز انترناشينال كولاج واعتمادها وتدريسها لطلبة الجامعة في الأكاديمية، كما تنص الاتفاقية على تبادل المدرسين بين الجانبين، وتتيح الاتفاقية للطلبة السوريين خيار الدراسة في لندن أو في دمشق بمقر الأكاديمية السورية الدولية للتدريب، وتشترط الاتفاقية على الراغبين بالدراسة في دمشق اتقان اللغة الانكليزية او إتباع دورات في اللغة مدة ستة أشهر؛ إذ يتعين على الطلبة تقديم الامتحانات في لندن والحصول على الشهادة من مقر الجامعة الرئيسي.

الاتفاقية تسمح أيضاً للحاصلين على درجة الدبلوم والدبلوم العليا في العلوم الدولية والدبلوماسية من الأكاديمية السورية الدولية بإتمام دراستهم في لندن لمدة عام واحد فقط والحصول على درجة الماجستير من جامعات بريطانيا كافة؛ حيث تسعى الجامعة، بموجب الاتفاقية، إلى التعريف بمفردات دورات دبلوم العلوم الدولية والدبلوماسية الذي تنظمه الأكاديمية السورية الدولية، للاعتراف به لدى الحكومة البريطانية.

وقع الاتفاقية الدكتور تشارلز تشارجي ممثلاً عن جامعة رينسنز انترناشينال كولاج، والدكتور نزار ميهوب رئيس مجلس إدارة الأكاديمية السورية الدولية ممثلاً عنها.

من جانبه أوضح الدكتور تشارلز تشارجي أن جامعة رينسنز انترناشينال كولاج معترف بها لدى الحكومة البريطانية، مشيراً أن تنفيذ اتفاقية التعاون مع الأكاديمية السورية الدولية يبدأ مطلع عام 2009.

اتفاقية تعاون بين الأكاديمية السورية الدولية للتدريب والتطوير وجمعية الإنماء و التطوير

وقعت الأكاديمية السورية الدولية للتدريب والتطوير اليوم الثلاثاء اتفاقية تعاون تقدم بموجبها الأكاديمية لجمعية الإنماء والتطوير امتيازات وحسومات لقاء إتباع 10-15 متدرباً من أعضاء الجمعية:

• دبلوم الإعلام ودبلوم العلاقات العامة اللذان تنفذهما الأكاديمية بالتعاون مع إذاعة فرنسا الدولية وراديو مونت كارلو،  والمعهد الدولي للعلاقات العامة cipr .
• دورات مركز الجزيرة الإعلامي للتدريب والتطوير بدمشق.

كما تعتمد الأكاديمية نخبة من المدربين العاملين في أعرق المؤسسات الإعلامية والتعليمية الدولية والعربية المتعاونة معها في تنفيذ الدورات المذكورة آنفاً.

وبموجب الاتفاقية توفر الأكاديمية السورية الدولية للتدريب والتطوير البنية التحتية من قاعات تدريبية واستوديوهات إذاعية وتلفزيونية وكاميرات ومعدات أخرى لنشاطات جمعية الإنماء والتطوير بحسم خاص.

جاء توقيع الاتفاقية في إطار مشروع جمعية الإنماء والتطوير لإعداد كوادر المستقبل يتضمن دورات تدريبية وورش عمل ومشاريع وتدريبات عملية.

بدوره أكد رئيس مجلس إدارة الأكاديمية السورية الدولية للتدريب والتطوير د. نزار ميهوب، إلى أهمية الجمعية كجهة وطنية تعنى بتأهيل الكوادر وتنمية المهارات لدى أفراد المجتمع، مشيراً إلى تأثير الكوادر المدربة والمؤهلة في تعزيز التطوير الذي بدأته سوريا ويحتاجه أي مجتمع.

أما حول مشروع إعداد كوادر المسقبل فأوضح رئيس جمعية الإنماء والتطوير محمد أحمد برمو أنه يعمل على مساعدة أفراد المجتمع على تنمية قدراتهم ومعرفة واجباتهم البيئية والاجتماعية بأخلاق ومهارة وإشراكهم في الحفاظ على الموارد البيئية والقيم الاجتماعية من خلال تقديم خدمات وأنشطة متكاملة في مجال تنمية الموارد البشرية والبيئية.

أما فيما يتعلق بالمجلات التي تركز عليها الجمعية في تأهيلها للأفراد فأوضح برمو أنها تتناول الإعلام والعلاقات العامة والاقتصاد، منوهاً إلى ضرورة رفد عملية النهوض الإعلامي البادية في سوريا بالكوادر المؤهلة لذلك، مضيفاً ان الجمعية ملتزمة بتأمين فرص عمل للمتدربين لقاء ان يلتزم هؤلاء بالإيمان بوطنهم، وأوضح أن برمو أن جمعية الإنماء والتطوير اختارت الأكاديمية السورية الدولية لتنفيذ مشروعها المتعلق بإعداد كوادر المستقبل، لأن الأكاديمية هي إحدى أهم المؤسسات الرائدة في مجالات التدريب والتأهيل في مجال الإعلام والعلاقات العامة والعلوم الدولية والدبلوماسية مشيراً إلى تعاون الأكاديمية في تنفيذ برامجها التدريسية مع أعرق المؤسسات الإعلامية والتعليمية الدولية والعربية كإذاعة فرنسا الدولية وراديو مونت كارلو،  والمعهد الدولي للعلاقات العامة cipr، ولكونها الممثل الحصري لمركز الجزيرة الإعلامي للتدريب والتطوير في المنطقة.

فيما يتعلق بتمويل مشاريع جمعية الإنماء والتطوير بيّن برمو أن الجمعية تعتمد في عملها على تمويل بعض رجال الأعمال السوريين المقيمين في الخارج والمؤمنين بضرورة دعم الكوادر الوطنية، أما فيما يتعلق بمشروع إعداد كوادر المستقبل فأوضح برمو أنه يعتمد إضافة إلى ذلك على وجود جهات راعية وممولة له.

حول طلبات الانتساب لمشروع إعداد الكوادر المستقبل فبين الدكتور حسان الشلبي عضو جمعية الإنماء والتطوير، أنها تقدم في مقر الجمعية مشيراً أنه على الراغبين في الانتساب توفر الشروط التالية:

•    أن تكون أعمارهم بين 18 إلى 25 عام.
•    أن يمتلكوا رغبة صادقة في تطوير أنفسهم.
•    أن يمتلكوا الإيمان بقدرتهم على إحداث تغيير.
•    حاصلين على الشهادة الثانوية بمختلف فروعها.
•    قادرين على الالتزام بحضور جميع فقرات البرنامج.
•    قادرين على الالتزام بالقوانين الإدارية الخاصة بالبرنامج.

ولم يشترط الشلبي أن يكون المتقدمين من أعضاء الجمعية مبيناً انهم سيخضعون لمقابلات شخصية وامتحان كتابي للتأكد من فاعلية المتقدم الوطنية وقدرته على التطور والاستفادة من المشروع، مضيفاً أن المجموعة الأولى من المتدربين المتضمنة 15 طالب هي أولى مراحل تنفيذ مشروع إعداد كوادر المستقبل الذي يطال مئات الشباب السوريين .

SIA توقع اتفاقاً مع المعهد العالي العربي للترجمة

وقعت الأكاديمية السورية الدولية للتدريب والتطوير اليوم الثلاثاء اتفاقية تعاون مع المعهد العالي العربي للترجمة التابع لجامعة الدول العربية، وتنص الاتفاقية، حسبما اوضح الدكتور نزار ميهوب رئيس مجلس إدارة الأكاديمية على التعاون في كافة المجالات التي يعمل بها الجانبان وتبادل الخبرات والباحثين والبرامج التدريبية.

من جانبها شددت الدكتورة إنعام بيوض، مديرة المعهد العالي العربي للترجمة على ضرورة توقيع اتفاقية مع مؤسسة تعليمية سورية مؤكدة أن دمشق تمثل حالة سارة للواقع العربي، وأشادت بيوض بديناميكية الأكاديمية السورية الدولية ونشاطاتها وبجهود القائمين عليها، منوهة أن ما لمسته من اندفاع وجدية في العمل دفع المعهد للتعاون مع الأكاديمية، حيث نوهت أن العرب امام فرصة ومسؤولية تاريخية للحفاظ على لغتهم.

أما حول المعهد العالي العربي للترجمة فأوضحت بيوض أن الجامعة العربية أصدرت قرار تفعيله عام 2003 وجاء الاختيار على مدينة الجزائر ليكون مقره فيها، مشيرة أن المعهد يعمل على حل معضلة حجم المواد التي ينبغي ترجمتها وبين الكفاءات المترجِمة وذلك بالعمل بقدم ثابتة وتطوير تكنولوجيا الترجمة، ونوهت بيوض ان المعهد أحدث فرعاً جديداً لتكنولوجيا الترجمة يبدأ عمله في السنة القادمة مهمته الأساسية إعداد مترجم قابل لاستيعاب الآلة.

أما حول استراتيجية المعهد فنوهت بيوض أن للترجمة ثلاث عوامل: الكتاب والمترجم والمتلقي، وبخصوص العامل الأول أكدت بيوض أن المعهد أسس لجنة عربية تضم “خيرة الأدباء والمفكرين العبر لوضع أولويات مواد الترجمة والشرائح التي يجب التركيز عليها”، وفيما يتعلق بالمترجم أكدت بيوض أن الهدف الأساسي من إنشاء المعهد هو تأمين مترجمين على مستوى عال من  المهنية، مشيرة أن هدف المعهد إخراج الترجمة من قالب الهواة وإدخالها في المجال الاحترافي، موضحةً أن ذلك يبدأ برفع سعر الصفحة المترجمة في الوطن العربي، لافتة أن هذا ما يسعى المعهد العالي العربي للترجمة إلى تحقيقه.

أما فيما يتعلق بالمتلقي فنوهت بيوض إلى مشروع ضخم بدأ المعهد بالإعداد له لاختيار الكتب المناسبة والمرغوبة لكل شريحة مشيرة أن اهم الشرائح المستهدفة الآن هم الأطفال، ولفتت أن المعهد يتعاون في هذه المرحلة مع كبرى دور النشر العالمية وبالأخص الفرنسية لتأمين الكتب الضرورية للأطفال، “التي تتناسب مع عادات وأخلاق مجتمعنا العربي”، وتحدث بيوض عن مشروع آخر سيبدأ المعهد بتنفيذه لتوحيد مصطلحات الترجمة موضحة أن المشكلة لا تكمن في المصطلحات إنما في استعمالها، ونوهت بيوض أن المعهد سيبدأ بإعداد معجم عام للمصطلحات، لينتقل بعدها لإعداد المعاجم التفصيلية.

من جانبه اعتبر عضو مجلس أمناء الأكاديمية السورية الدولية للتدريب والتطوير، د. عيسى درويش، إن توقيع الاتفاقية بين الأكاديمية والمعهد العالي العربي للترجمة، “حاجة ماسة لسوريا لأنها تؤدي إلى ربط المشرق العربي بمغربه، وتمكن الكوادر السورية من مسايرة التطور العالمي و نشر المعرفة والثقافة العالمية، وأشاد درويش بجهود المعهد مذكراً بنشاطه العام الماضي حيث ترجم 120 كتاب من  الفرنسية والانكليزية إلى العربية.

وقع الاتفاقية رئيس مجلس إدارة الأكاديمية السورية الدولية للتدريب والتطوير، د. نزار ميهوب، وعن المعهد الدكتورة إنعام بيوض.